منظور عالمي قصص إنسانية

التقارير

سيراليون: الأمم المتحدة توفر المياه على مدار 24 ساعة لمحاربة الإيبولا

يوفر نهر كوليني المياه لبلدة كامبيا في سيراليون من خلال محطة معالجة المياه التي بنيت بدعم من الحكومة اليابانية في عام 2013. ولكن القيود الاقتصادية في سيراليون قد أثرت على عملية استمرار ضخ المياه من هذه المحطة حيث وصلت إلى ثلاث مرات فقط في الأسبوع وإلى بضع ساعات في اليوم الواحد.

الممثل أورلاندو بلوم من ليبيريا: هؤلاء هم حقا أبطال قصة الإيبولا

اختتم سفير اليونيسف للنوايا الحسنة الممثل الشهير أورلاندو بلوم زيارة استغرقت أربعة أيام الى ليبيريا حيث أثنى على جهود المجتمعات المحلية  المتضررة  من مكافحة فيروس الإيبولا القاتل.

المزيد حول رحلة أورلاندو بلوم ولقائه بالمجتمعات في ليبيريا في هذا التقرير

وصف سفير النوايا الحسنة لليونيسف أورلاندو بلوم زيارته للمجتمعات المتضررة بالإيبولا في ليبيريا بالملهمة.

غرب أفريقيا: أكثر من 90٪ من الأطفال الصغار يموتون نتيجة فيروس الإيبولا

تشير دراسة جديدة من قبل منظمة الصحة العالمية إلى أن معدل وفيات الأطفال والأطفال الرضع الصغار نتيجة  الإيبولا  هو الأعلى مقارنة مع الفئات العمرية الأخرى.

التفاصيل في هذا التقرير:

وجبة التيرفاس المغربية التقليدية تكافح تغير المناخ في مرتفعات المغرب الشرقية!

سافر الطاهي الإيطالي الشهير كارلو كراكو إلى المغرب للفت الانتباه إلى التهديد الذي يشكله تغير المناخ للكثير من الأطعمة التقليدية في العالم - مثل التيرفاس المغربية والمكونات الأساسية التي أصبحت نادرة بشكل متزايد.

ويشتهر الطاهي الإيطالي الشهير كارلو كراكو بوصفات مبتكرة من خلال دمج المطبخ الإيطالي التقليدي بالأصناف والنكهات من جميع أنحاء العالم، وقد جاء إلى مرتفعات المغرب الشرقية لطهي المأكولات الإقليمية الخاصة التي يهددها تغير المناخ والعمل من أجل وقف زحف الصحراء.

تأكيد في مجلس الأمن على ضرورة التصدي للإرهاب وحماية الأقليات والتنوع بالشرق الأوسط

عقد مجلس الأمن الدولي جلسة مداولات على مستوى وزاري حول "ضحايا الاعتداءات والهجمات على أساس طائفي أو ديني في الشرق الأوسط". شارك فيها نحو سبعين متحدثا ممثلين عن مختلف الدول والجماعات والجهات، مؤكدين على ضرورة فعل كل ما يمكن للتصدي للإرهاب وتعزيز التنوع الثري بالمنطقة.

التفاصيل في التقرير التالي.

بدعوة من فرنسا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي خلال شهر مارس آذار، عقدت جلسة مداولات بمجلس الأمن الدولي تناولت حماية الأقليات، وضحايا الاعتداءات المرتكبة على أساس طائفي أو ديني بالشرق الأوسط.

الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون كان أول المتحدثين.

مسؤول الشؤون الإنسانية لأوتشا في قطاع غزة: قطاع غزة شهد عام 2014 وضعا يعد الأسوأ منذ عقود

كان عام 2014 الأسوأ منذ عقود بالنسبة لسكان قطاع غزة، وفقا للتقرير السنوي الشامل لعام 2014، والصادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، والمعنون " حياة مجزئة".

وفي هذا الشأن، قال حمادة البياري، مسؤول الشؤون الإنسانية بمكتب أوتشا في قطاع غزة، إن العملية العسكرية طويلة الأمد التي شهدها قطاع غزة، أتت على وضع كان صعبا بالأساس في القطاع، كما شهد عام 2014 وقوع أعلى عدد من الضحايا المدنيين منذ عام 1967.

التفاصيل في الحوار التالي مع السيد البياري مع بسمة البغال، حيث سلط الضوء على الوضع في غزة وفقا للتقرير والتوصيات:

مخاوف أمنية تؤدي إلى إجلاء أسر سورية من خيامها بوادي البقاع

دفعت المخاوف الأمنية على الحدود اللبنانية مع سوريا الجيش اللبناني إلى إجلاء أسر بأكملها من المنطقة التي يقيمون في خيام بها. وبعد تكبدهم مشقة النزوح من ديارهم في سوريا، بسبب أعمال العنف، لا يجد أفراد نحو ثلاثين أسرة لاجئة في وادي البقاع بلبنان خيارا سوى البحث عن سكن آخر.

التفاصيل في التقرير التالي.

"هذه خيمتي، نحن أسرة مكونة من ستة أشخاص، أنا وزوجتي وولدان وابنتان. كنا نقيم هنا منذ نحو سنة. جاء الجيش هدم خيامنا وكسر خشبنا."

الأمم المتحدة ترفع الستار عن سفينة العودة التي ترمز إلى معاناة ضحايا أكبر هجرة قسرية في التاريخ

ترفع الأمم المتحدة اليوم الستار عن نصب تذكاري يمثل معاناة ضحايا تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي والتي دامت أكثر من أربعمائة عام.

وتكرم الأمم المتحدة في الخامس والعشرين من آذار مارس من كل عام، أكثر من خمسة عشر مليون شخص من الرجال والنساء، كانوا ضحايا أكبر هجرة قسرية عرفها التاريخ.

كان الأضعف بين إخوته، توفي بعد عشرين يوما من مولده في ظل الظروف الجوية الصعبة

صالح وزوجته لاجئان سوريان فرا من العنف والأوضاع الصعبة في سوريا إلى لبنان. رزقا في أوائل عام 2015 بثلاثة توائم توفي أحدهم أثناء العاصفة الثلجية الشرسة التي اجتاحت وادي البقاع في شرق لبنان هذا العام.

المزيد حول تجربة هذه العائلة السورية في هذا التقرير:

فيما تتعامل عائلة صالح مع أوضاع التشريد واللجوء الصعبة وبعيدا عن إدلب، فقدت الأسرة  اثنين من أفرادها خلال فترة قصيرة.