دوما، بداية وأمل بعد الدمار
بعد أكثر من ست سنوات من الحرب، بدأت بلدة دوما في الغوطة الشرقية السورية، والتي كانت محاصرة بسبب القتال، تشهد ببطء عملية إعادة الإعمار وعودة النازحين، برغم صعوبة المهمة الهائلة التي تنتظر أهالي المدينة.
بعد أكثر من ست سنوات من الحرب، بدأت بلدة دوما في الغوطة الشرقية السورية، والتي كانت محاصرة بسبب القتال، تشهد ببطء عملية إعادة الإعمار وعودة النازحين، برغم صعوبة المهمة الهائلة التي تنتظر أهالي المدينة.
حثت الأمم المتحدة اليونان على بذل مزيد من الجهود لمساعدة الآلاف من ملتمسي اللجوء والمهاجرين المتكدسين في مراكز استقبال في عدد من الجزر اليونانية، وسط تقارير صادرة عن منظمة "أطباء بلا حدود" تفيد بمحاولة عدد من الأطفال هناك الانتحار.
يعمل عبد الله وهو لاجئ روهينجي يبلغ من العمر 18 عاما مراسلا لراديو ناف وهي محطة إذاعية مجتمعية في بنغلاديش. ويعيش عبد الله في مخيم اللاجئين في كاتابالونغ الذي يأوي أكثر من 600 ألف لاجئ روهينجي فروا من العنف في ميانمار.
حذر المبعوث الدولي لسوريا ستيفان دي مستورا من العواقب الكارثية لاحتمال تنفيذ عملية عسكرية واسعة في إدلب، مؤكدا عدم وجود مبرر لاستخدام الأسلحة الثقيلة في مناطق مكتظة بالسكان لمحاربة الإرهابيين بالمحافظة.
أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن "قلقهم البالغ" بشأن الوضع في شمال كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية بسبب تفشي مرض الإيبولا.
"استمعت إلى قصص رهيبة عن الاضطهاد والمعاناة. انهار أحد الآباء عندما أخبرني كيف قتل ابنه بالرصاص أمامه. ثم قتلت والدته بوحشية وحرق منزله تماما. ولجأ إلى المسجد قبل أن يكتشفه الجنود الذين أساءوا إليه وأحرقوا نسخة من المصحف."
قال جون غينغ مدير عمليات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن الأسابيع الأخيرة شهدت تدهورا خطيرا آخر للحالة الإنسانية في شمال غرب سوريا، حيث تم الإبلاغ عن وقوع قصف جوي مكثف في أجزاء من إدلب وحلب وحماة واللاذقية.
شدد تقرير دولي على ضرورة مقاضاة كبار الجنرالات في ميانمار، بمن فيهم القائد الأعلى مين أونغ هلينغ، باتهامات ارتكاب الإبادة الجماعية في شمال ولاية راخين، والجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في ولايات راخين وكاتشين وشان.
انطلقت فعاليات الأسبوع العالمي للمياه في ستوكهولم اليوم، بالتركيز على العلاقة المعقدة بين سلامة الأنظمة البيئية والتنمية البشرية والسلام.
دعا اثنان من كبار مسؤولي الأمم المتحدة، المجتمع الدولي إلى تقديم دعم أكبر للبلدان والمجتمعات المحلية في المنطقة التي تستقبل أعدادا متزايدة من اللاجئين والمهاجرين من فنزويلا.