مقابلات إذاعية

تتحدث خديجة آدم عبد المجيد أمينة المجلس الأعلي للطفولة بولاية شمال دارفور عن الجهود التي يقوم بها المجلس للتصدي لختان الإناث وأيضا أهم التحديات التي تواجهه، وعلى رأسها التمويل ورغبة بعض القابلات في الاستمرار في القيام بالختان لكسب دخل إضافي.

وقالت السيدة خديجة إن إحصاءات المجلس الأعلى للطفولة تؤكد أن نسبة الفتيات اللاتي لم يخضعن للختان بولاية شمال دارفور قد ارتفعت لتصل إلى 64% في 2017.

 أعرب بانوس مومسيس منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية المعني بالأزمة السورية عن قلقه إزاء استمرار النزوح في عفرين، حيث وصل عدد النازحين إلى 30 ألفا كما حذر من خطورة وصول النازحين في إدلب إلى الحدود التركية وأشار إلى الوضع الإنساني المتدهور في الغوطة الشرقية حيث تنتظر حوالي 700 من الحالات الطبية الإجلاء الطبي العاجل مناشدا أطراف القتال تطبيق القانون الإنساني الدولي .

وفي حوار مع موقع أخبار الأمم المتحدة، تحدث مومسيس عن الدعوة لوقف الأعمال العدائية لمدة شهر للسماح  بوصول المساعدات الإنسانية.

عملت الشابة شيماء أحمد علي مع مشروع "مجتمعات أكثر أمنا للأطفال" المدعوم من اليونيسف، ثم أصبحت مدربة في شبكة وايبير-مصر في مجال التصدي لختان الإناث.

خلال سنوات عملها واجهت انتقادات حتى من المقربين منها ومقاومة من المجتمع، ولكنها تشعر أن نجاحها في إقناع الكثيرين بضرورة التخلي عن هذه العادة يستحق الجهد والمشقة.

في حوار مع موقع "أخبار الأمم المتحدة" تتحدث السيدة شيماء عن تجربتها الشخصية وأضرار ختان الإناث، وما يتعين عمله للقضاء عليه.

بعد أن قتل والدها وأمها وأخواتها، ذهبت الطفلة ذات الخمسة عشر عاما لتبحث عن أي شخص من أقاربها فوجدت طفلين في التاسعة والرابعة من أبناء خالتها، ضمتهما إلى حضنها وانطلقت بهما في رحلة طويلة سيرا على الأقدام لمدة 11 يوما حتى وصلت إلى "الأمان".

عندما قابلها كانت تضمهما إلى حضنها وكانا ينادونها بـأمي، وقالت له: سأعتني بهما إلى أن أموت.

قدم أدموند موليه رئيس آلية التحقيق المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية الخاصة بسوريا إحاطة لمجلس الأمن الدولي حول تقرير الآلية.

ذكر موليه، في حوار مع أخبار الأمم المتحدة، أن التقرير خلص إلى مسؤولية الجمهورية العربية السورية وداعش عن استخدام الأسلحة الكيميائية في خان شيخون وأم حوش.

التفاصيل في هذا الحوار:

كان المتضررون من الصراعات والكوارث في قلب فعاليات القمة العالمية للعمل الإنساني. وزعت على المشاركين حقائب، تحمل كل منها قصة لاجئة سورية تذكر العالم بأن الصراع اقتلعها من دارها وشتت شمل أسرتها.

كل قصة يجب أن تُسرد وينصت إليها.

جاء ذلك في بيان صحفي أعربوا فيه عن قلقهم العميق حيال مصير آلاف السكان داخل مدينة تدمر، فضلا عن أولئك الذين شردوا نتيجة تقدم داعش.

إذاعة الأمم المتحدة التقت العقيد عمر الحراسيس كبير مستشاري الشرطة في بعثة يونامي الذي تحدث عن الدور المنوط بمستشاري الشرطة في البعثة وعن مهامهم في العراق