منظور عالمي قصص إنسانية

مهما طال الزمن لا تنسى الفتاة ألم ومهانة الختان

مهما طال الزمن لا تنسى الفتاة ألم ومهانة الختان

لن تنسى شيماء، 28 عاما، اليوم الذي خضعت فيه للختان عندما كانت في العاشرة أو الثانية عشرة من عمرها. ألم جسدي ونفسي، ومهانة خدشت حياءها.

رغم أن شيماء تعيش في بيئة محافظة في صعيد مصر، لا تستسيغ حديث المرأة علنا عن الختان، إلا أنها قررت ألا تقف صامته فيما تتعرض أخريات لهذا الانتهاك.

عملت الشابة شيماء أحمد علي مع مشروع "مجتمعات أكثر أمنا للأطفال" المدعوم من اليونيسف، ثم أصبحت مدربة في شبكة وايبير-مصر في مجال التصدي لختان الإناث.

خلال سنوات عملها واجهت انتقادات حتى من المقربين منها ومقاومة من المجتمع، ولكنها تشعر أن نجاحها في إقناع الكثيرين بضرورة التخلي عن هذه العادة يستحق الجهد والمشقة.

في حوار مع موقع "أخبار الأمم المتحدة" تتحدث السيدة شيماء عن تجربتها الشخصية وأضرار ختان الإناث، وما يتعين عمله للقضاء عليه.

تنزيل

عملت الشابة شيماء أحمد علي مع مشروع "مجتمعات أكثر أمنا للأطفال" المدعوم من اليونيسف، ثم أصبحت مدربة في شبكة وايبير-مصر في مجال التصدي لختان الإناث.

خلال سنوات عملها واجهت انتقادات حتى من المقربين منها ومقاومة من المجتمع، ولكنها تشعر أن نجاحها في إقناع الكثيرين بضرورة التخلي عن هذه العادة يستحق الجهد والمشقة.

في حوار مع موقع "أخبار الأمم المتحدة" تتحدث السيدة شيماء عن تجربتها الشخصية وأضرار ختان الإناث، وما يتعين عمله للقضاء عليه.

الصوت
ريم أباظة
مدة الملف
14'39"
مصدر الصورة
UNFPA Egypt/Sima Diab