تواصل منظمات الأمم المتحدة وشركاؤها تقديم المساعدات إلى أكثر من 320.000 مشرد داخلي في المناطق المتأثرة بالنزاع في اليمن على الرغم من التمويل المحدود وصعوبة الوصول إلى المتضررين بسبب انعدام الأمن.
أعربت اليونيسف اليوم عن قلقها الشديد حيال التقارير التي أفادت بأن مدارس محافظة صعدة بشمال اليمن محتلة من قبل المسلحين، وأن الأطفال محرومون من حقهم في التعليم.
ناشد برنامج الأغذية العالمي اليوم المانحين سد العجز المالي الكبير لعملياته في اليمن، حيث اضطر البرنامج بالفعل إلى تقليص الحصص الغذائية لمئات الآلاف من الأشخاص إلى النصف ويواجه البرنامج احتمال توقف العمليات بالكامل بحلول آب/أغسطس.