وذكرت اليونيسيف، في بيان صحفي، أن أربع شاحنان محملة بثمانين طنا من مستلزمات معالجة المياه عبرت يوم الأحد الحدود الأردنية متجهة إلى سوريا وبالتحديد حمص وحلب وحماه وإدلب.

وخلال الأسابيع المقبلة تعتزم اليونيسيف توصيل أكثر من ألف طن متري من مادة الكلور إلى المدن والمجتمعات في جميع المحافظات السورية.

وقال يوسف عبد الجليل ممثل اليونيسيف في سوريا إن توقيت العملية مهم جدا في ظل الانخفاض الشديد في إمدادات الكلور في سوريا بما أدى إلى شح المياه الآمنة، وبالتالي يتعرض السكان وخاصة الأطفال للإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق المياه.

مزيد من التفاصيل وأخبار أخرى على موقع إذاعة الأمم المتحدة