حصاد العام.. ماهر ناصر: "نحن شعوب العالم نصنع مستقبلنا معا" شعار الأمم المتحدة في إكسبو دبي 2020
تشارك الأمم المتحدة في إكسبو 2020 دبي الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
تشارك الأمم المتحدة في إكسبو 2020 دبي الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
قال الأمين العام للأمم المتحدة إن الأحداث التي شهدتها جمهورية السودان، والتي توجت بإنشاء حكومة بقيادة مدنية "كانت أحداثا استثنائية من نوعها"، واصفا عملية الانتقال في السودان بالمثيرة للإعجاب. ونادى غوتيريش بالإزالة الفورية لاسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، ورفع العقوبات ودعم التنمية في البلاد.
في 19 آب/أغسطس 2003، ضرب هجوم إرهابي مقر الأمم المتحدة في بغداد، مما أسفر عن مقتل 22 شخصا. وكان من بين من قتلوا في ذلك اليوم، سيرجيو فييرا دي ميلو، كبير ممثلي الامم المتحدة في العراق.
نوجين مصطفى كتب لها النجاة من الحرب الدائرة في بلدها سوريا، بعد أن قطعت آلاف الأميال على كرسيها المتحرك، من مدينتها حلب إلى تركيا، ثم عبر حدود ثمانية بلدان في أوروبا، إلى ألمانيا حيث تقيم الآن. قصتها الجسورة المليئة بالعِبر حولتها إلى كاتبة تروي، بعدد من لغات العالم، سيرة اللجوء والنزوح السورية، من زاوية نظرها هي كـ"فتاة من حلب" كما يشي عنوان الكتاب.
"التسامح الديني والتفاهم والتعايش بين الأمم والثقافات والأديان والحضارات، رسالة عـُمان" كان عنوانا لمعرض فني نظمته البعثة الدائمة لسلطنة عمان لدى الأمم المتحدة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، بهدف جمع الناس على أرضية مشتركة والمساهمة في تحقيق نوع من التعارف والتآلف بين البشر.
"مزيد من النساء في عمليات حفظ السلام يعني المزيد من حفظ السلام الفعال." هذا ما قاله الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش خلال فعالية رفيعة المستوى أقيمت أواخر العام الماضي بمقر المنظمة الدولية احتفالا بمرور 70 عاما على نشر القوات الأولى لحفظ السلام.
يحفل سجل الأردن بتاريخ طويل من التعايش والتسامح بين الأديان والذي توج بطرح مبادرة أسبوع الوئام العالمي بين الأديان من قبل الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك الأردن وتبنتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع عام 2010، لتصبح المبادرة حدثا رسميا تحييه المنظمة الدولية في الأسبوع الأول من فبراير/ شباط من كل عام.
تغادر دولة الكويت نهاية هذا العام (2019) مقعدها غير الدائم في مجلس الأمن بعد عامين من العمل الدؤوب والمشاركة في اتخاذ القرارات خاصة في القضايا التي تهم المنطقة العربية والحفاظ على السلم والأمن الدولي، وتتأهب تونس إلى تسلم مقعدها للعامين القادمين في يناير 2020.
فشل مجلس الأمن، اليوم الجمعة، في تبني مشروعي قرارين متنافسين يهدفان إلى السماح بتسليم المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سوريا. وكانت المسودة الأولى التي اقترحتها ألمانيا وبلجيكا والكويت قد حصلت على 13 صوتا مؤيدا لكن روسيا والصين اعترضتا عليها. كان من شأن المسودة أن تجيز استخدام ثلاثة من المعابر الحدودية الأربعة المكلفة حاليا بالعمليات الإنسانية عبر الحدود.
قدم المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا، غير بيدرسون إحاطته الأخيرة هذا العام أمام مجلس الأمن، وقال إنه يرغب بتحديث أولوياته في المرحلة المقبلة داعيا إلى تشكيل إطار دولي جديد لدعم المسار السياسي في سوريا.