عقدت اللجنة المعنية بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف منتدى استمر ليومين في المقر الدائم بنيويورك لإحياء ذكرى خمسين عاما من الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، شارك فيه مسؤولون سياسيون وأكاديميون ونشطاء في مجال حقوق الإنسان.
من بين المسؤولين الإسرائيليين البارزين، وزير الخارجية الإسرائيلي الأسبق شلومو بن عمي، الذي قدم مداخلة تحدث فيها عن تكلفة وآثار خمسين عاما من الاحتلال.
التفاصيل في التقرير التالي:
عناوين النشرة:
- مفوضية شؤون اللاجئين: عودة كبيرة طوعية للسوريين في ظل الصراع المستمر
- مفوضية حقوق الإنسان تحث الحكومة العراقية على وقف عمليات الإخلاء القسري
-منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تؤكد استخدام السارين في خان شيخون مفوضية حقوق الإنسان: إذا أغلِقت قناة الجزيرة فإن ذلك سيفتح المجال أمام الدول القوية لفرض نفس الأمر على دول أخرى
-سيغريد كاغ في لقائها مع رئيس مجلس النواب اللبناني تؤكد أهمية المشاركة الجدية للمرأة المرشحة في الانتخابات
بعد مرور 13 عاما، انتهت الأمم المتحدة من مهمة حرجة في كوت ديفوار، وهي مرحلة حفظ السلام في البلاد، وذلك بعد أن ساعدت البلد الواقع في غرب القارة الأفريقية بنجاح على استعادة السلام والاستقرار في أعقاب أزمة انتخابات عام 2010 وقبل ذلك.
عندما تغلق بعثة الأمم المتحدة في كوت ديفوار أبوابها في الثلاثين من حزيران/يونيو 2107، ستشكل بذلك عملية أخرى ناجحة من عمليات حفظ السلام في غرب أفريقيا منذ إغلاق بعثة الأمم المتحدة في سيراليون في عام 2005.
تفاصيل أوفى في هذا التقرير.
عناوين النشرة:
- أوبراين يدين الهجمات على العاملين الإنسانيين ويطالب بوصول مستدام في سوريا
- أمينة محمد: إنهاء الاحتلال الإسرائيلي هو السبيل لإرساء السلام الدائم
- صائب عريقات: استمرار الاحتلال الإسرائيلي هو الخطر الحقيقي في الشرق الأوسط
عقدت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الأربعاء فعالية رفيعة المستوى حول الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة بشأن التعليم، وذلك بالاشتراك مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، لبحث سبل دفع أجندة العمل من أجل توفير فرص التعليم الجيد والمنصف للجميع مدى الحياة.
شارك في الحدث بيتر تومسون رئيس الدورة الحادية والسبعين للجمعية العامة، وأمينة محمد نائبة الأمين العام للأمم المتحدة وإيرينا بوكوفا المديرة العامة لليونسكو، بالإضافة إلى قيادات تعليمية من جميع أنحاء العالم.
مزيد من التفاصيل عن الحدث وكلمات المشاركين في هذا التقرير.
عناوين النشرة:
- غوتيريش يهنئ حكومة كولومبيا والقوات المسلحة الثورية على بلوغها معلما تاريخيا في عملية السلام
- اليونيسف تطالب ب22 مليون دولار لتوفير الاحتياجات العاجلة لأكثر من 100 ألف طفل في السودان
- اليونيسف تنقل جويا إلى اليمن إمدادات منقذة للحياة لمكافحة الكوليرا فيما تخطت حالات الإصابة بها ال 200 ألف حالة
قالت الأميرة سمية بنت الحسن، رئيسة الجمعية العلمية الملكية الأردنية ومناصرة قوية لاستخدام العلم من أجل السلام، إن المرأة المسلمة كانت أول من ركز على دور النساء في تطوير العلم في خدمة المجتمع، مشيرة إلى أن السيدة فاطمة الفهري من المغرب أسست أول جامعة في العالم وهي جامعة القيروان.
الأميرة سمية كانت تتحدث على هامش مؤتمر العلوم والتكنولوجيا لعام 2017 المنعقد حاليا في فيينا بالنمسا، في حوار أجرته معها موفدة موقع "أخبار الأمم المتحدة" إلى الحدث، روسيو فرانكو.
لم يحدد إسبن بارث إيدي، المستشار الخاص للأمين العام المعني بقبرص، مدة جولة المحادثات الجديدة التي ستنعقد في سويسرا لتقرير مستقبل قبرص، قائلا إنها "ستستغرق الوقت الذي تحتاجه" وإنه لا يوجد هناك ضمانات لنجاحها.
ولكن إيدي أكد للصحفيين في جنيف أن المحادثات "ليست الفرصة الأخيرة" ولكنها "الفرصة الأفضل" للتوصل إلى اتفاق بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك، مشيرا إلى أن النقاط العالقة مازالت قائمة بين الوفدين اللذين يستعدان للاجتماع في منتجع جبلي منعزل بسويسرا.
التفاصيل فيما يلي:
"قبل الأزمة السورية، كانت الحياة في سوريا رائعة، ولم أفكر في حياتي قط أن أخرج وأعيش خارج البلد، ودمشق معروفة أنها من أجمل الدول في العالم."
" نحن شعب مسالم..نحن لسنا داعش نحن أشخاص هربنا من داعش وهربنا من القتل والعنف."
"تعلمت أن أقدر الأمور التي كانت لدي، بالنسبة لي كان لدي والدي ووالدتي .. منذ خمس سنوات ولم أرى والدي ولا أعرف متى سأراهم."
" العديد من أقاربي قاموا بهذه الرحلة عبر البحر وكذلك العديد من الأشخاص الذين أعرفهم.. كانت رحلتي بسيطة جدا بالمقارنة بالرحلة التي يقوم بها الآخرون. كانت رحلتي على الأرض."
تشعر أم شابة هربت من النزاع في جنوب السودان بالامتنان لعثورها على المأوى والسلامة في مخيم للاجئين تديره الأمم المتحدة في أوغندا المجاورة.
فرّت أكوي غايري من ولاية شرق الاستوائية الشهر الماضي، مع أطفالها ورضيعها على ظهرها، بعد أن قُتلَ زوجها.
وتستضيف أوغندا أكثر من مليون لاجئ من بلدان مثل جنوب السودان وبوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية، مما يشكل عبئا على الموارد المحلية.
