خبراء صحيون يجتمعون في جنيف لبحث انتشار فيروس إيبولا

وفي هذا الشأن، قال طارق جسارفيتش، المتحدث باسم المنظمة في جنيف أنه " هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الاجتماع حول الإيبولا، والفكرة أن المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية تسعى لأخذ رأي لجنة الطوارئ فيما إذا كان تفشي المرض يشكل طارئة صحية تثير قلقا دوليا. وإذا كان هذا يشكل خطرا، فإن لجنة الطوارئ ستوصي المديرة العامة بإعلانه حالة صحية طارئة، وتوصي بالتدابير المؤقتة للحد من انتشاره".
يشار إلى أن فيروس الإيبولا أودى بحياة أكثر من ثمانمائة شخص حتى الآن، في كل من غينيا وليبيريا وسيراليون ونيجيريا.
هذا وقد أطلقت منظمة الصحة العالمية مع دول غرب أفريقيا المتأثرة بالمرض الأسبوع الماضي، خطة بقيمة مئة مليون دولار للاستجابة لتفشي الوباء.