منظمات الأمم المتحدة العاملة في الأرض الفلسطينية المحتلة تعبر عن قلقها بشأن العنف المتصاعد في غزة
كما أعربت المنظمات عن قلقها إزاء الهجمات على المستشفيات وسيارات الإسعاف مما يخالف القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان.
وقالت المنظمات إن هذا الاقتتال الدائر في شوارع غزة يعطل من قدرة الأمم المتحدة على تقديم الخدمات الأساسية الطارئة مثل المساعدات الغذائية والخدمات الطبية.
وأكدت المنظمات الحاجة إلى تكثيف الجهود من أجل إعادة الهدوء وحماية أرواح المواطنين الفلسطينيين الأبرياء ومن أجل وصول وتوزيع المساعدات الطارئة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، كيفن كيندي، "إن الأمم المتحدة تبقى ملتزمة بمتابعة عملياتها الإنسانية من أجل توفير المساعدات".
وناشدت المنظمات جميع الأطراف تحمل المسؤوليات بموجب القانون الإنساني الدولي والامتناع عن مهاجمة المدنيين والمنظمات الإنسانية وتسهيل الدخول والخروج من وإلى قطاع غزة.