اليوم الدولي للغة الأم، مناسبة للاحتفاء باللغة ودورها في بناء الجسور
كل عام، تحتفي الأمم المتحدة باليوم الدولي للغة الأم لرفع الوعي بضرورة تعزيز التعدد اللغوي والثقافي. واللغة الأم هي اللغة التي نتعلمها أولا، والتي نستخدمها كثيرا، وهي اللغة التي نتعرف عليها أو التي نُعتبر متحدثين أصليين لها.
وفي اليوم الدولي للغة الأم، تدعو اليونيسكو إلى الحفاظ على الاختلافات في الثقافات واللغات بغية تعزيز التسامح واحترام الآخرين.
ويركز احتفال عام 2022 على موضوع "التحديات والفرص لاستخدام التكنولوجيا في التعليم متعدد اللغات."