بعثة تقييم دولية تفيد بتدمير 250 منزلا في تل أسقف العراقية
وتشمل الاحتياجات الأساسية في المنطقة إعادة تأهيل المدارس، وتوفير المعدات الطبية، والإمدادات اللازمة لفصل الشتاء مثل وقود التدفئة.
ويواجه عمال الإغاثة صعوبات مستمرة في الوصول إلى تل أسقف، بسبب إغلاق نقاط التفتيش الرئيسية بالمنطقة.
وفي نفس الوقت عاد نحو 4800 شخص ممن غادروا ديارهم في سياق إعادة الانتشار العسكري.
وبالنسبة لجهود الاستجابة لآثار الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة الحدودية بين العراق وإيران بقوة 7.3 درجة على مقياس ريختر، فيتواصل توزيع وتقديم المساعدات والخدمات الإنسانية في المناطق المتضررة.
وتعمل محطة معالجة المياه في دربندخان بقوة 20% فقط من طاقتها بعد الزلزال. وتعتزم فرق الأمم المتحدة توزيع أقراص ومعدات تنقية المياه لضمان عدم إصابة السكان بالأمراض المنقولة عبر الماء.