الأطراف في غينيا-بيساو تتراجع بعد أن وصلت إلى " حافة الانهيار" بعد الانقلاب العسكري
وقال مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات إن المجموعات الإجرامية المنظمة استخدمت التقدم في وسائل الاتصالات والمواصلات في إيجاد فرص ووسائل جديدة في مجال السرقة والتهريب وجرائم أخرى، كما تجني هذه المجموعات أموالا طائلة من وراء هذه الجرائم وخصوصا من تهريب المهاجرين والاتجار بالأشخاص.
وتعرف المعاهدة المجموعات الإجرامية بأنها ثلاثة أشخاص أو أكثر يعملون معا لارتكاب جريمة أو جرائم خطيرة من أجل النفع المادي.
وبالتصديق على المعاهدة تلتزم الدول الأعضاء باعتماد عدد من التدابير الخاصة بمكافحة الجريمة بما فيها تجريم الاشتراك في أية مجموعة إجرامية منظمة وغسيل الأموال والفساد وعرقلة العدالة ووضع قوانين إدارية وتنظيمية لمكافحة الجريمة وحماية الضحايا واتخاذ تدابير وقائية.