وأضاف قائلا: "لقد أجلت الاجتماع الذي كان مقررا اليوم لبداية الأسبوع القادم، وذلك لتحسين الفرص للحصول على إجماع. فأنا كرئيس للجمعية العامة أسعى للتوصل إلى إجماع. وسأستغل هذه الأيام الخمسة أو الستة لاستكمال بناء هذا الإجماع. نأمل أن يتم اعتماد مشروع هذا القرار بدون تصويت. فإذا فتحنا المجال للتصويت فسيفتح المجال كذلك لعدد من التعديلات المقترحة على النص، تنتهي به إلى أن يكون مشروع قرار آخر لا علاقة له بالنص الحالي."

وقال إلياسون إن هذا النص هو أفضل ما يمكن التوصل إليه وإن إعادة إدخال تعديلات عليه الآن سيفتح المجال لمشاكل ليس لها نهاية.