Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
"لن أُعرض بناتي أبدا لختان الإناث" إيمان، 17 عاما، مصر
سمعت إيمان عن ختان الإناث للمرة الأولى عندما انضمت والدتها لبرنامج تثقيف مجتمعي وأحضرت دروسها معها إلى المنزل، وعندها لم تكتشفا فقط عدم وجود أي أساس ديني لهذه الممارسة ولكن أيضا ضررها على الصحة الجسدية والنفسية للنساء ومجتمعاتهن وأطفالهن. والآن تصر إيمان على مشاركة معرفتها مع أصدقائها وهدفها في ذلك تجنيب فتيات الجيل القادم هذا الخطر.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
"أحاول أن أشارك ما تعلمته وتصحيح أي معتقدات خاطئة" حنين، 15 عاما، مصر
حنين عضوة في شبكة تعليم الأقران من الشباب (واي بير) في مصر، ومناصرة شابة لتمكين الفتيات. تعمل حنين بنشاط في مجتمعها لرفع الوعي ضد ختان الإناث وآثاره الضارة. وتقول إن زملاءها في المدرسة لا يعرفون الكثير عن هذه الممارسة الضارة وإنها تحاول مشاركة ما تعلمته في شبكة (واي بير) معهم لتصحيح المعتقدات الخاطئة بهذا الشأن.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
"نعمل نهارا وليلا لوقف ممارسة ختان الإناث" فاطومة، إثيوبيا
تعلمت الشابة اليافعة فاطومة الكثير عن أضرار ختان الإناث وآثاره على علاقة المرأة بزوجها وحملها وولادتها الآمنة. وتقول إن ممارسة الختان ما زالت قائمة لأن الكثير من الناس لا يدركون آثاره الحقيقية على المرأة. وتشعر فاطومة بالسعادة لأن جهود الوعي المكثفة المبذولة مع مجتمعها المحلي أدت إلى وقف ممارسة هذه العادة الضارة. وتقول إن جداتنا وأمهاتنا تعرضن لأضراره لعقود طويلة، ولكننا الآن تحررنا من ختان الإناث.
Facebook Twitter الطباعة البريد الإلكتروني
"سننهي ختان الإناث خلال جيلنا" لي، 15 عاما، بوركينا فاسو
بعد حضور تجمعات شبابية تعليمية ومشاهدة فيلم عن الآثار الضارة لختان الإناث والزواج المبكر، أصبحت لي ملتزمة بإنهاء هاتين الممارستين. وقررت الإبلاغ عن أي محاولات لارتكاب هذه الانتهاكات باستخدام خط الإبلاغ الساخن وأصبحت مناصرة لحقوق ا لفتيات. يدعم لي وزميلاتها، إعلان زعيم القرية التخلي عن ممارسة ختان الإناث.
المزيد عن المعرض وقصص الفتيات اللاتي يعملن لمكافحة ختان الإناث.