يظهر التقرير الذي يحمل عنوان "رحلات يائسة" أن العدد الإجمالي للوافدين إلى أوروبا قد انخفض إلا أن معدل الخسائر في الأرواح قد ارتفع بشكل حاد وخاصة بين من يحاولون عبور البحر المتوسط.

في طريق وسط البحر المتوسط، لقي شخص واحد مصرعه أو فقد أثره من بين كل 18 حاولوا العبور إلى أوروبا بين شهري يناير ويوليو من العام الحالي.

وكان المعدل يقدر بشخص واحد من بين كل 42 شخصا في الفترة نفسها من عام 2017.

وفي الأشهر الأخيرة، دعت المفوضية والمنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، لاتباع نهج إقليمي واضح لإنقاذ المنكوبين في البحر المتوسط وإنزالهم من السفن.

مزيد من التفاصيل في بيان صحفي صادر عن المفوضية.