وذكر أنطونيو غوتيريش، في بيان صحفي، إن السيدة جهانغير كانت تدافع بلا كلل عن الحقوق الأساسية لجميع البشر في المساواة، سواء عندما كانت محامية في مجال عدالة الأسرة في باكستان أو ناشطة على المستوى الدولي أو مقررة خاصة للأمم المتحدة.

وقال غوتيريش إن أسما جهانغير كانت شجاعة وذات مبادئ راسخة وتتسم بطيبة القلب. وقدم غوتيريش تعازيه الحارة لأسرة السيدة جهانغير وأصدقائها وزملائها، بمن فيهم من يعملون في الأمم المتحدة والمجتمع المدني. واختتم غوتيريش بيانه بالقول "إن أسما لن تنسى."

وكانت أسما جهانغير مقررة خاصة للأمم المتحدة بشأن حالة حقوق الإنسان في إيران.