منظور عالمي قصص إنسانية

حوار مع الشابة السورية أمينة أبو كرش التي واجهت النزوح والهجرة بكتابة الشعر

حوار مع الشابة السورية أمينة أبو كرش التي واجهت النزوح والهجرة بكتابة الشعر

في أوقات الحرب وعند اللجوء والنزوح، تنشغل الأسرة بواقعها المرير وتناضل من أجل البقاء والعيش حياة كريمة، أما الأطفال فقد يكونون مثل أمينة أبو كرش (16 عاما) التي غادرت مع أسرتها سوريا عندما كانت طفلة، وبدأت توثق مشاعرها وذكرياتها وآلامها وطموحاتها.

سوريا بالنسبة لأمينة هي رائحة القهوة التي كانت تتناولها جدتها أمام شجرة الياسمين، هي المسافة التي كانت تسيرها مع أشقائها وأطفال الحي باتجاه المدرسة. ملكة الكتابة بدأت تظهر عند أمينة التي تعيش الآن في المملكة المتحدة أثناء رحلة الهجرة.

وعُرضت قصيدة لأمينة "في رثاء سوريا" التي نالت عليها جائزة "بيتجيمان" البريطانية في عام 2017 ضمن فعالية افتراضية للأمم المتحدة يوم الخميس بعنوان "الطفولة بعد الجرائم الفظيعة: أين الأمل في السلام والكرامة والمساواة؟". وتبحث هذه الفعالية في الأساليب المتبعة لدعم الأطفال الذين نجوا من الهولوكوست، وتنظر في كيفية مساهمة هذه الأساليب في النماذج المعتمدة للممارسات المعاصرة للعمل مع الشباب الصغار الذين نجوا من الجرائم.

تنزيل

في أوقات الحرب وعند اللجوء والنزوح، تنشغل الأسرة بواقعها المرير وتناضل من أجل البقاء والعيش حياة كريمة، أما الأطفال فقد يكونون مثل أمينة أبو كرش (16 عاما) التي غادرت مع أسرتها سوريا عندما كانت طفلة، وبدأت توثق مشاعرها وذكرياتها وآلامها وطموحاتها.

سوريا بالنسبة لأمينة هي رائحة القهوة التي كانت تتناولها جدتها أمام شجرة الياسمين، هي المسافة التي كانت تسيرها مع أشقائها وأطفال الحي باتجاه المدرسة. ملكة الكتابة بدأت تظهر عند أمينة التي تعيش الآن في المملكة المتحدة أثناء رحلة الهجرة.

وعُرضت قصيدة لأمينة "في رثاء سوريا" التي نالت عليها جائزة "بيتجيمان" البريطانية في عام 2017 ضمن فعالية افتراضية للأمم المتحدة يوم الخميس بعنوان "الطفولة بعد الجرائم الفظيعة: أين الأمل في السلام والكرامة والمساواة؟". وتبحث هذه الفعالية في الأساليب المتبعة لدعم الأطفال الذين نجوا من الهولوكوست، وتنظر في كيفية مساهمة هذه الأساليب في النماذج المعتمدة للممارسات المعاصرة للعمل مع الشباب الصغار الذين نجوا من الجرائم.

مصدر الصورة
Mohammad Abou Kerech