منظور عالمي قصص إنسانية

شمال إثيوبيا

المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، يزور اللاجئين الإريتريين الذين نزحوا بسبب الحرب في منطقة تيغراي في إثيوبيا.
© UNHCR/Samuel Otieno

مفوض شؤون اللاجئين يحث على دعم اللاجئين والنازحين في إثيوبيا

أكد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي التزامه بدعم جهود الاستجابة الإنسانية والعمل على تحقيق حلول طويلة الأجل للاجئين والنازحين داخلياً في إثيوبيا، بما في ذلك أولئك الذين نزحوا بسبب الجفاف والتأثيرات الناجمة عن تغير المناخ.

أمهات يجلبن أطفالهن للعلاج من سوء التغذية في مخيم للنازحين في تيغراي، إثيوبيا.
© UNICEF/Nahom Tesfaye

إثيوبيا: استمرار القتال في شمال البلاد يعرّض سلامة المدنيين للخطر ويعيق تسليم المساعدات الإنسانية

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه العميق إزاء تقارير حول قصف عشوائي وسقوط ضحايا خلال الصراع المستمر في شمال إثيوبيا، وشدد على أنه لا يمكن التوصل إلى السلام المستدام عبر العمل العسكري.

بانتظار وصول المساعدات الغذائية في ووركامبل في تيغراي، إثيوبيا. (من الإرشيف)
© UNOCHA/Mulu Tesfay Araya

إثيوبيا: قلق إزاء تجدد الأعمال العدائية ودعوة لوقف العنف والعودة إلى الحوار

كررت اللجنة الدولية لخبراء حقوق الإنسان المعنية بالوضع في إثيوبيا الإعراب عن بالغ قلقها إزاء تجدد الأعمال العدائية بين حكومة إثيوبيا والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي. جاء ذلك في بيان منسوب إلى اللجنة صدر اليوم الأربعاء.

برنامج الأغذية العالمي يوزع حصصاً غذائية طارئة على المجتمعات المتضررة من النزاع، إثيوبيا.
© WFP/Claire Nevill

شمال إثيوبيا: الوكالات الإنسانية لا تزال تواجه نقصاً في السيولة والوقود والإمدادات رغم "دخول أكبر عدد من الشاحنات إلى المنطقة" هذا الأسبوع

قال عاملون في المجال الإنساني على الأرض في شمال إثيوبيا إن 319 شاحنة محملة بمواد إنسانية، بالإضافة إلى ناقلة وقود واحدة، دخلت تيغراي خلال الأسبوع الماضي. هذا هو أكبر عدد من الشاحنات تدخل المنطقة في أسبوع واحد منذ عام 2021.

امرأة نازحة تحمل طفلها في ميكيلي، عاصمة تيغراي بإثيوبيا.
©UNICEF/ Esiey Leul

إثيوبيا: دخول مستلزمات طبية إلى تيغراي لأول مرة منذ صيف العام الماضي، لكن نقص الوقود يظل عائقا

أفادت منظمة الصحة العالمية بأنه سُمح لها بتسليم الإمدادات الطبية إلى تيغراي شمال إثيوبيا لأول مرة منذ تموز/يوليو 2021، لكنها لن تقدر على توزيعها على المراكز الصحية بسبب نقص الوقود.

أم نازحة تطهو الطعام لأسرتها في أفار، إثيوبيا.
© WFP/Claire Nevill

برنامج الأغذية العالمي: 9 ملايين شخص في شمالي إثيوبيا يحتاجون للمساعدة وهو أعلى رقم حتى الآن

بعد 15 شهرا على اندلاع الصراع في شمال إثيوبيا، يقدّر برنامج الأغذية العالمي أن أكثر من تسعة ملايين شخص في تيغراي وأمهرة وأفار يحتاجون إلى مساعدات غذائية إنسانية، وهو أعلى رقم حتى الآن. في الوقت نفسه، يتوقع برنامج الأغذية أن تبدأ القدرة على شراء الطعام بالنفاد اعتبارا من شباط/فبرير، بسبب النقص في التمويل.