رامز الأكبروف

شابة نزحت بسبب زلزال ضرب ولاية بكتيكا بأفغانستان.
© UNICEF/Sayed Bidel

أفغانستان: منسق الشؤون الإنسانية يتوقع شتاء قاسيا مع اشتداد الاحتياجات الإنسانية في 30 مقاطعة على الأقل

قال منسق الشؤون الإنسانية في أفغانستان إن ثلثي السكان سيكونون بحاجة إلى المساعدة الإنسانية في 2023، مشيرا إلى أن الجفاف والصدمات الاقتصادية أصبحا المحرّكين الأساسيين للاحتياجات الإنسانية، بعد أن كان الصراع هو المحرّك الأساسي لها.

رامز الأكبروف، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في أفغانستان،  يزور منطقة باكتيكا المتأثرة بالزلزال، حيث قدم فريق الأمم المتحدة الخيم والمواد الغذائية واللوازم المنزلية والنقود لآلاف الأشخاص، في حزيران،يونيه 2022.
UN Afghanistan

مدونة منسق مقيم: لا يمكننا أن ندير ظهورنا لمستقبل أفغانستان

بعد عام من سيطرة حركة طالبان على أفغانستان، يصف مسؤول الأمم المتحدة البارز في البلاد، المنسق المقيم، رامز الأكبروف، مخاوفه على حياة الفتيات، ويدعو النساء للعب دور كامل في إنعاش الاقتصاد الأفغاني.

النساء والأطفال هم الكثر تأثرا من الأزمة الإنسانية في أفغانستان.
UNAMA/Shamsuddin Hamedi

أفغانستان: استمرار تقديم الدعم للملايين رغم أن الاحتياجات "تفوق بكثير" قدرة الشركاء الإنسانيين

في تحديث حول الاستجابة الإنسانية في أفغانستان، أفادت الأمم المتحدة بتلقي ما يقرب من 23 مليون شخص شكلا واحدا على الأقل من المساعدة الإنسانية – أي 94 في المائة من الـ 24.4 مليون شخص الذين يحتاجون إلى المساعدة - بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو 2022.
 

فتاة تبلغ من العمر عاما تستريح في عيادة صحية للطوارئ بعد انتشالها من تحت أنقاض منزلها المنهار، الذي دمر خلال الزلزال الذي ضرب بكتيكا بأفغانستان.
© UNICEF/Sayed Bidel

مسؤول أممي يحث الدول على أن تجتهد لدعم أفغانستان في أعقاب الزلزال المميت الذي ضربها منذ أيام

ناشد كبير مسؤولي الأمم المتحدة في أفغانستان، يوم الأحد، تقديم دعم دولي أكبر للبلاد، بعد زيارته إلى لمجتمعات التي تضررت بشدة من الزلزال المدمر يوم الأربعاء.

تحتاج العائلات في بكتيكا إلى دعم عاجل بعد تدمير منازلها نتيجة زلزال وخيم في أفغانستان.
© IOM

أفغانستان: الحوار بما في ذلك مع طالبان هو السبيل الوحيد لحل المشاكل التي تعاني منها البلاد

الزلزال المدمر الذي ضرب أفغانستان يوم الأربعاء كان مجرد حالة من عدة حالات طوارئ تواجه أفغانستان، بحسب ما ورد في جلسة مجلس الأمن اليوم الخميس، حيث تطرق المتحدثون من بين أمور أخرى إلى أهمية استمرار الحوار مع سلطات الأمر الواقع الذي يعتبر السبيل الوحيد للتصدي للتحديات المستمرة في البلاد.  

أضرار في سبيرا بإقليم خوست بعد زلزال مدمر ضرب شرق أفغانستان في وقت مبكر من صباح يوم 22 يونيو / حزيران 2022.
© UNICEF Afghanistan

الأمين العام يدعو المجتمع الدولي إلى التضامن مع أفغانستان، فيما تهرع الوكالات الأممية لمساعدة البلاد عقب الزلزال المميت

أعرب أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن حزن كبير لسماع الخسائر المأساوية في الأرواح التي سببها زلزال ضرب أفغانستان في وقت سابق اليوم بالتوقيت المحلي بالقرب من خوست. وقد سارعت الأمم المتحدة وشركاؤها منذ الصباح الباكر لدعم أفغانستان في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب إقليمين في شرقي البلاد.

نساء يتلقين حصصاً غذائية في أحد مواقع توزيع المواد الغذائية في هيرات، أفغانستان.
© UNICEF/Sayed Bidel

ضربة موجعة أخرى للأفغان: الأمم المتحدة تدين هجوما جديدا استهدف مسجدا في كابول

أدانت الأمم المتحدة في أفغانستان بأشد العبارات الهجوم الدامي الذي وقع في آخر جمعة من رمضان في مسجد صوفي بمنطقة دار الأمان في كابول، والذي أسفر بحسب التقارير عن سقوط العشرات بين قتيل وجريح.

صورة عامة للعاصمة  كابول قلب أفغانستان الاجتماعي والسياسى
Photo UNAMA/Fardin Waezi

الأمم المتحدة: الهجمات الأخيرة على المدنيين في أفغانستان "تمثل اتجاها مقلقا"

أدانت الأمم المتحدة الهجمات المنفصلة التي وقعت اليوم في مقاطعات بلخ وكابول وقندوز في أفغانستان والتي أدّت بحسب التقارير إلى مقتل ما يصل إلى 30 شخصا، وإصابة عشرات آخرين بجراح.

فتى في صفه المدرسي في هيرات، أفغانستان.
© UNOCHA/Sayed Habib Bidel

الأمم المتحدة تدين "الهجوم الجبان والمروّع" الذي استهدف مؤسسات تعليمية في أفغانستان

وفقا للتقارير، استهدفت عدة انفجارات مدرسة عبد الرحيم شهيد الثانوية ومركز ممتاز التعليمي القريب من منطقة داشت بارجي غرب كابول، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات بجراح.

طفل يبلغ من العمر 18 شهرًا في أفغانستان يعاني من سوء التغذية الحاد الوخيم المصحوب بمضاعفات طبية.
© UNICEF/Hasinullah Qayoumi

أفغانستان: ارتفاع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع الحاد خلال ثمانية أشهر فقط

في أفغانستان، ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع الحاد – من 14 مليونا في تموز/يوليو 2021 إلى 23 مليونا في آذار/مارس 2022 – مما أدى إلى إجبار الأسر على اللجوء إلى تدابير يائسة مثل تفويت وجبات الطعام أو تحمّل ديون غير مسبوقة لضمان وجود بعض الطعام على المائدة في نهاية اليوم.