بعد سنوات طويلة قضتها في مجالات السياسة والدبلوماسية، على الصعيدين الوطني والدولي، أصبحت ميشيل باشيليت في سبتمبر/أيلول 2018 مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان خلفا لزيد رعد الحسين.
حثت ميشيل باشيليت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان حكومتي السعودية وتركيا على الكشف عن كل ما تعرفانه بشأن اختفاء، واحتمال مقتل، الصحفي السعودي البارز جمال خاشقجي بعد زيارته لقنصلية بلاده في إسطنبول.