حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن يوم الجمعة من أن أي هجوم عسكري على مدينة الحديدة الساحلية سيكون له أثر إنساني كارثي، باعتبارها واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية في اليمن ويعيش فيها حوالي 600 ألف مدني.
زار منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن جيمي ماكغولدريك وعدد من كبار مسؤولي المنظمة الدولية محافظتي تعز وإب للاجتماع مع السلطات المحلية والجماعات المسلحة.