شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على الحاجة إلى معالجة العوامل الأساسية التي تغرر بالشباب والشابات وتدفع بهم إلى الإرهاب والتطرف العنيف، إلى جانب التركيز المستمر على سبل الوقاية، التي لا تقتصر فقط على التدابير العسكرية والأمنية ضد الإرهاب.