خلال عام 2015 ازدحم جدول أعمال مجلس الأمن الدولي بقضايا تهدد السلم والأمن الدوليين، وصدر عنه قرارات وبيانات لم يسبق لبعضها مثيل.
إحدى المحطات غير المسبوقة في تاريخ المجلس كانت عقد جلسة حول دور الشباب في مكافحة التطرف العنيف برئاسة شاب في أوائل العشرينيات كان أصغر رئيس للمجلس في تاريخه.