في حين اتفقت الأطراف المتحاربة حول أكثر من 30 خطة عمل وخرائط طريق وأوامر قيادة وتدابير أخرى لحماية الأطفال بشكل أفضل في عام 2019 - وهو أعلى رقم في عام واحد - لا يزال الإبلاغ عن الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي قليلا إلى حد كبير، بما في ذلك ضد الفتيان، بحسب كبيرة المسؤولين الأمميين المعنيين بهذه القضية في إحاطتها لمجلس الأمن يوم الثلاثاء.