وأعرب السيد بان في بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، عن خيبة الأمل في أن خطاب الرئيس السوري بشار الأسد يوم السادس من كانون الثاني/يناير لا يسهم في إيجاد حل يمكن أن ينهي المعاناة الرهيبة للشعب السوري، مضيفا أن الخطاب قد رفض العنصر الأكثر أهمية في بيان جنيف في الثلاثين من حزيران/يونيو 2012، وتحديدا الع