واحد من أصل مئة وثلاثة عشر شخصا على المستوى العالمي هو الآن طالب لجوء أو نازح داخليا أو لاجئ، وفقا لتقرير حديث صادر عن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وأشار التقرير إلى أن الصراع والاضطهاد تسببا في تصاعد الهجرة القسرية العالمية بشكل حاد عام 2015 لتصل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.