قالت ميشيل باشيليت إنه مثلما تعلمنا من التجارب في العديد من الأوبئة الفيروسية الأخرى - من الإيدز إلى زيكا وإيبولا - فإن التدابير الرامية إلى دعم وتعزيز حقوق الإنسان تجعل سياسات الصحة العامة أكثر فعالية، كما أنها أقوى محركات السلام والأمن والاستقرار الاجتماعي والبيئة الصحية واستمرار التنمية المستدامة.