قال ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إن العالم لا يواجه "جائحة صحية عالمية فحسب، بل يواجه أيضا كارثة إنسانية عالمية."
قدمت دراسة جديدة حول انعدام الأمن الغذائي وضعها تحالف من الأمم المتحدة والوكالات الحكومية وغير الحكومية تحليلا حول ما يغذي أزمات الغذاء العالمية وكيف يمكن أن تعمق جائحة كوفيد-19، من بين حالات الطوارئ الأخرى، هذه الأزمة بالنسبة للملايين.
أعادت منظمة الصحة العالمية تأكيد موقفها إزاء رفع تدابير الإغلاق التي تهدف إلى حماية الجمهور من انتشار كوفيد-19، مشيرة إلى أن "تخفيف القيود لا يعني نهاية الجائحة في أي بلد."
دعا مديرو جميع وكالات الأمم المتحدة الرئيسية مجتمع المانحين إلى توفير دعم عاجل لنظام إمدادات الطوارئ العالمي بمبلغ أولي قدره 350 مليون دولار بهدف تمكين التوسع السريع في الخدمات اللوجستية المشتركة خلال التصدي لجائحة كوفيد-19.
ما زال المهنيون الصحيون الذين يعملون لدى منظمة الصحة العالمية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية يتعاملون مع وباء الإيبولا القاتل، منذ آب/أغسطس 2018. هذه التجربة تساعدهم على الاستعداد لأحدث جائحة ضربت العالم، ألا وهي كوفيد-19.
كشف تقرير جديد للأمم المتحدة، صدر يوم الخميس، أن تسارع وتيرة الركود العالمي، يمكن أن يسفر عن وفيات إضافية بين صفوف الأطفال تتراوح بين 180 و300 ألف حالة وفاة في عام 2020، مما يعكس المكاسب الأخيرة في الحد من وفيات الرضع.
نشرت لجنة الأمم المتحدة الاجتماعية والاقتصادية لغربي آسيا (الإسكوا)، دراسة جديدة اليوم الأربعاء، سلطت من خلالها الضوء على أثر الوباء العالمي على هذه المنطقة التي تعاني أصلا شحا في المياه.
دعا ديفيد بويد مقرر الأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان والبيئة الدول إلى عدم استخدام جائحة كوفيد-19 كذريعة لإضعاف حماية البيئة والتراخي بتطبيق القوانين المتعلقة بذلك.
في الوقت الذي يقاتل فيه العالم جائحة كوفيد-19 القاتلة ويبحث الناس عن حقائق وإجابات واضحة عن أسئلة يمكن أن تساعد في إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح، حذر الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، من انتشار ما وصفه بـ "وباء المعلومات المضللة الخطير."
دعا خبير أممي* إلى عدم استخدام إعلانات حالة الطوارئ خلال أزمة كوفيد-19 لفرض قيود بالجملة على حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات، وأصدر مبادئ توجيهية مفصلة يجب على الحكومات ووكالات إنفاذ القانون اتباعها لتجنب انتهاكات حقوق الإنسان.