منظور عالمي قصص إنسانية

إطار سينداي

تزايد الكوارث المرتبطة بالمناخ مثل الفيضانات. الصورة: الأمم المتحدة
IRIN/Tung X. Ngo

إعلان سياسي لتجديد الالتزام بتنفيذ إطار سينداي للحد من مخاطر الكوارث

"أخاطبكم اليوم بصفتي أحد الناجين من زلازل مدمرة. أود أن أشارككم تجربتي المباشرة. فقدت العديد من الأقارب والأصدقاء والمعلمين الذين لن يعودوا إلى الحياة أبدا. تسببت الزلازل في وفاة أكثر من 50 ألف شخص في بلدنا نصفهم كانوا من مدينتي".

فتاة تقف خارج منزلها الذي انهار عندما ضرب تسونامي جاوة وسومطرة ، أكثر جزيرتين من حيث عدد السكان في إندونيسيا.
© UNICEF/Arimacs Wilander

نصف سكان العالم معرضون للفيضانات والعواصف وأمواج تسونامي بحلول عام 2030

بحلول عام 2030، سيعيش ما يقدر بنحو 50 في المائة من سكان العالم في المناطق الساحلية المنخفضة والدول الجزرية الصغيرة النامية المهددة بكوارث قاسية في مستوى سطح البحر بما في ذلك تسونامي.

الكوارث في الأمريكتين تظهر التحدي الماثل أمام تلبية أهداف سينداي للحد من المخاطر

أظهرت الكوارث في الأمريكتين خلال العام الماضي مثل إعصار ماثيو، التحدي الذي يواجهه العالم في تحقيق أهداف الحد من المخاطر التي وضعها إطار سينداي التابع للأمم المتحدة.

هذا وفقا لروبرت غلاسر، رئيس مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث (UNISDR)، الذي كان يتحدث في افتتاح المنتدى الإقليمي الخامس للحد من مخاطر الكوارث في الأمريكتين، المنعقد هذا الأسبوع في مركز المؤتمرات في مونتريال بكندا.

في التقرير التالي، نلقي الضوء على أبرز ما جاء في الجلسة الافتتاحية: