تسببت جائحة كوفيد-19 بإغلاقات في العديد من البلدان، وبانخفاض الطلب على البضائع الاستهلاكية، وتعطيل واردات المواد الخام، مما أضرّ بصناعة الملابس في آسيا والمحيط الهادئ بشكل خاص.
فنّانون، صحفيون، مواطنون عاديّون وحتى أطباء لم يسلموا من قوانين وأنظمة استهدفتهم خلال استجابة حكومات دولهم لجائحة كوفيد-19، بزعم إما نشر أخبار كاذبة أو انتقاد السلطات أو لمجرد تبادل المعلومات والآراء.