لجنة وضع المرأة تختتم دورتها الـ 67 بالدعوة لتعزيز دور المرأة في مجال التكنولوجيا
اختتمت لجنة وضع المرأة فعاليات دورتها السابعة والستين بنجاح، حيث دعت الدول الأعضاء إلى المشاركة الكاملة والمتساوية للنساء والفتيات في تطوير التقنيات الرقمية.
اختتمت لجنة وضع المرأة فعاليات دورتها السابعة والستين بنجاح، حيث دعت الدول الأعضاء إلى المشاركة الكاملة والمتساوية للنساء والفتيات في تطوير التقنيات الرقمية.
"النساء والفتيات في عصر الابتكارات والتطور التكنولوجي: فرص وتحديات من المنطقة العربية"، كان هذا عنوان ندوة عُقدت في مقر الأمم المتحدة في نيويورك على هامش اجتماعات لجنة وضع المرأة في دورتها السابعة والستين.
ركز مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بأقل البلدان نمواً، المنعقد في العاصمة القطرية الدوحة، انتباهه على أحد أكثر التحديات العالمية خطورة، ألا وهو سد الفجوة الرقمية الواسعة والمذهلة بين دول العالم الغنية والفقيرة.
في حين أن التكنولوجيا الرقمية قدمت "فرصاً غير محدودة" للتنمية المستدامة والتعليم والإدماج، إلا أن وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، حذرت من جوانبها السلبية الواضحة.
"قضية عدم المساواة هي قضية عالمية، وتخلق عدم المساواة بين الجنسين عقبة كبيرة بالنسبة للفتيات اللائي يحاولن الوصول إلى إمكاناتهن الكامنة. فلسطين ليست استثناء، ولا يزال هناك العديد من التحديات التي تحول دون ضمان حصول الفتيات على فرص متكافئة للنجاح والتميز".
مع وجود أكثر من 4.6 مليار مستخدم للإنترنت حول العالم، تستمر التطورات الرقمية في إحداث ثورة في حياة الإنسان، ولكن "يجب أن نظل يقظين" في مواجهة التقنيات الخبيثة التي "يمكن أن تعرض أمن الأجيال القادمة للخطر"، بحسب ما جاء على لسان وكيلة الأمين العام لشؤون نزع السلاح، في مجلس الأمن، اليوم الثلاثاء.
كشفت الأزمة الاجتماعية والاقتصادية العالمية غير المسبوقة التي سببتها جائحة كوفيد-19 هشاشة عالمنا وترابطه، مما أثر على كل بلد ومجتمع وعائلة.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الثلاثاء، إنه بدون تسخير طاقة الشباب وذكائهم التكنولوجي وتفاؤلهم، فإنه لا أمل للعالم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة أو اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ.
أحدثت جائحة كوفيد-19 أكبر خلل في أنظمة التعليم في التاريخ، مما أثر على ما يقرب من 1.6 مليار تلميذ في جميع البلدان وجميع القارات.
الحقوق الرقمية ليست من الأشياء التي تتبادر إلى الذهن عندما تتم مناقشة التنمية في الصومال، ولكن عبد الفتاح حسن علي يحاول تغيير ذلك.