منظور عالمي قصص إنسانية

تحديد البحث :

المفوضية السامية لشؤون اللاجئين

عائلة لاجئة من دارفور في طريقها إلى بلدة أدري الحدودية في تشاد.
© UNHCR/Jutta Seidel

مفوضية اللاجئين تحذر من تصاعد العنف وانتهاكات حقوق الإنسان في دارفور

أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن القلق البالغ إزاء التطورات الأخيرة في السودان مع تصاعد القتال في منطقة دارفور. وقالت إن أكثر من 8000 شخص فروا إلى تشاد المجاورة في الأسبوع الماضي وحده، وهو رقم من المرجح أن يكون أقل من الواقع بسبب التحديات التي تواجه تسجيل الوافدين الجدد. 

رجال الإنقاذ في أفغانستان ينظرون إلى قرية مدمرة في أعقاب الزلزال.
© WFP

دعوة أممية لدعم المتضررين من زلازل أفغانستان قبل حلول فصل الشتاء

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن العاملين الإنسانيين "في سباق مع الزمن" لتلبية احتياجات المجتمعات الأفغانية المتضررة من الزلازل المدمرة التي تعرضت لها البلاد، وذلك قبل حلول فصل الشتاء.

 أناس يبحثون عن مأوى عند نقطة دخول للاجئين تقع على بعد 5 كيلومترات من الحدود التشادية مع السودان. وكان معظم هؤلاء الأشخاص قد نزحوا داخليا من قبل في منطقة دارفور.
© WFP/Eloge Mbaihondoum

مفوضية اللاجئين: مقتل نحو 4000 مدني في دارفور في أقل من خمسة أشهر

حذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أن ارتفاع عدد الوفيات والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ضد المدنيين الأبرياء في دارفور، بمن فيهم اللاجئون والنازحون داخليا، يتفاقم بعد ستة أشهر من اندلاع الصراع المميت في السودان.

المزيد من اللاجئين يفرون من السودان إلى تشاد
© WFP/Julian Civiero

مفوضية اللاجئين: النزوح في السودان من أكبر أزمات الحماية التي نواجهها اليوم

قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن أزمة النزوح الناجمة عن الصراع في السودان لا تزال مستمرة بلا هوادة، حيث أجبر ما يقرب من 6 ملايين شخص على ترك منازلهم. وتشكل النساء والأطفال ما يقرب من 90% من النازحين.

أطفال من الروهينجا في أحد مخيمات اللاجئين في بنغلاديش.
© UNHCR/Vincent Tremeau

"الأمل بعيدا عن الديار" – حملة تضامنية جديدة مع اللاجئين والنازحين

أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حملة عالمية جديدة بعنوان "الأمل بعيداً عن الديار" دعت من خلالها إلى تجديد التضامن وتقديم تعهدات ثابتة من قِبل الدول لدعم حقوق الأشخاص الذين ينشدون الأمان من الحروب والعنف والاضطهاد.

مدنيون فروا من النزاع في السودان في موقع عبور في رورياك، ولاية الوحدة، جنوب السودان.
© UNICEF

مفوضية اللاجئين تناشد توفير مليار دولار لدعم الفارين من الصراع في السودان

أطلقت اليوم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين – بالتعاون مع 64 منظمة إنسانية ووطنية من المجتمع المدني - نداءً للحصول على مليار دولار بهدف توفير المساعدات الأساسية والحماية للفارين من العنف في السودان إلى الدول المجاورة، والذين من المتوقع أن يصل عددهم إلى أكثر من 1.8 مليون شخص بحلول نهاية العام. 

قوافل المساعدات الإنسانية تصل إلى عدة مناطق في السودان رغم استمرار القتال.
© WFP

دعم أممي جديد للمتضررين من الحرب في السودان

أعلن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيثس، تخصيص 20 مليون دولار أمريكي من "الصندوق المركزي للاستجابة الطوارئ" للمساعدة في الاستجابة للاحتياجات المتزايدة جراء الأعمال العدائية في السودان. 

(من الأرشيف) الآلاف من المهاجرين واللاجئين فقدوا حياتهم أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط.
IOM/Hussein Ben Mosa

دعوة أممية لإنقاذ الأرواح بعد حادثة غرق مأساوية أخرى في البحر الأبيض المتوسط

دعت ثلاث وكالات أممية الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط إلى زيادة الموارد والقدرات للوفاء بمسؤولياتها، وشددت على الحاجة لإنشاء آليات بحث وإنقاذ منسقة في أعقاب حادثة الغرق المميتة لقارب قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.

لاجئون وطالبو اللجوء يجدون الأمان والمأوى في جرجيس، تونس.
© UNHCR/John Wessels

دعوة أممية لإيجاد حل عاجل لأزمة اللاجئين والمهاجرين في تونس وليبيا

أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة عن قلق عميق حيال سلامة وصحة مئات المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء في تونس، الذين ما زالوا عالقين في ظروف مزرية بعد ترحيلهم إلى مناطق نائية ومعزولة بالقرب من حدود تونس مع ليبيا والجزائر. 

لاجئة سودانية تصل مع بناتها إلى تشاد
© UNHCR/Aristophane Ngargoune

قلق أممي من تنامي الاحتياجات الإنسانية بسبب الأزمة في السودان

قال مساعد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المعني بالعمليات، إن هناك قلقا متزايدا من تنامي الاحتياجات الإنسانية بين الأشخاص الذين تأثروا بالأزمة في السودان، في ظل الارتفاع المستمر في أعداد النازحين، بينما يظل إيصال المساعدات مقيدا بشدة بسبب انعدام الأمن وصعوبة الوصول ونقص التمويل.