وفقاً لتقرير نشرته اليوم الاثنين منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) والبنك الدولي، يجب على الحكومات أن تستثمر أكثر في بناء أنظمة مياه الشرب الآمنة، لضمان وصول أكبر إلى هذا المورد الحيوي والتخفيف من آثار تغير المناخ.
من المتوقع أن يؤدي ارتفاع التضخم العالمي إلى إلحاق الضرر بالاقتصادات الناشئة والنامية بشكل خاص هذا العام، مما يضيف إلى الأزمات المتعددة التي تهددنا جميعا، هذا ما حذرت منه مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الإنابة.
أعلن برنامج الأغذية العالمي، اليوم الأربعاء أنه تلقى مساهمة قدرها 100 مليون دولار من البنك الدولي لتنفيذ مشروع شبكات الأمان في حالات الطوارئ الذي تم إطلاقه مؤخرا في السودان.
في بيان مشترك صدر اليوم الجمعة، دعا رؤساء عدد من الوكالات الأممية الرئيسية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة أزمة الأمن الغذائي العالمية.
رحبت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) "بمساهمة غير مسبوقة" بقيمة 150 مليون دولار من البنك الدولي تهدف إلى توفير المساعدة الضرورية المنقذة للحياة وسبل العيش للمزارعين في أفغانستان، وتعزيز الإنتاج الغذائي المحلي وتقوية قدرة أصحاب الحيازات الصغيرة على الصمود.
توقع البنك الدولي اليوم الثلاثاء انخفاض النمو في الاقتصاد العالمي من 5.7 في المائة في عام 2021 إلى 2.9 في المائة في عام 2022 - أقل بكثير من نسبة 4.1 في المائة التي كانت متوقعة في كانون الثاني/يناير.
أفاد تقرير معني بتقييم التقدم المحرز في مجال الطاقة، نُشر اليوم الأربعاء، بأن جائحة كوفيد-19 ظلت تمثل عاملا رئيسيا في إبطاء التقدم نحو الوصول الشامل إلى الطاقة، بحلول 2030، حسبما يدعو إليه الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة.
خسر ثلثا الأسر على الأقل - التي تعيل أطفالا - جزءا من دخلها منذ تفشي جائحة كوفيد-19 قبل سنتين، وفقا لتقرير جديد صدر اليوم الخميس عن اليونيسف والبنك الدولي.
في ذروة الجائحة، حُرم أكثر من 1.6 مليار تلميذ على الصعيد العالمي من ارتياد المدرسة. وقد دعا تقرير جديد إلى تعويض فقدان التعلم بسبب جائحة كوفيد-19 وذلك لتجنب الضرر طويل المدى الذي سيلحق برفاهية الأطفال وإنتاجيتهم. وقدّم التقرير إرشادات من بينها وضع إعادة فتح المدارس بالكامل كأولوية.
في أحدث تقرير له قال البنك الدولي إن النمو العالمي سيتباطأ خلال العامين المقبلين في مواجهة "التهديدات الجديدة" التي تشكلها متغيرات كوفيد-19 وارتفاع التضخم والديون وتفاوت الدخل.