الأمم المتحدة تشكر الدول التي ساهمت في تأمين نقل عدد من موظفيها من السودان
أعرب أنطونيو غوتيريش أمين عام الأمم المتحدة عن امتنانه لحكومة فرنسا لمساعدتها الحيوية في نقل أكثر من 400 موظف أممي وأسرهم إلى خارج السودان بأمان.
أعرب أنطونيو غوتيريش أمين عام الأمم المتحدة عن امتنانه لحكومة فرنسا لمساعدتها الحيوية في نقل أكثر من 400 موظف أممي وأسرهم إلى خارج السودان بأمان.
أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشدة القصف العشوائي للمناطق المدنية في السودان، والتي طالت مرافق الرعاية الصحية. ودعا الأطراف المتحاربة إلى وقف العمليات القتالية في المناطق المكتظة بالسكان والسماح بمواصلة عمليات الإغاثة الإنسانية دون عوائق.
أصدر الأمين العام تقريرا حول الإجراءات الخاصة للحماية من الاستغلال والانتهاك الجنسيين، والذي يستعرض تفاصيل الجهود المبذولة بأنحاء منظومة الأمم المتحدة لتعزيز القدرة على منع تلك الانتهاكات والاستجابة إليها تمشيا مع استراتيجية الأمين العام بهذا الشأن.
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة إطلاق نداء إنساني بقيمة 397 مليون دولار لمساعدة المتضررين من الزلزال في سوريا. وسيغطي النداء الاحتياجات الإنسانية لمدة 3 أشهر.
في اليوم الأخير من زيارته إلى دولة الرأس الأخضر، خاطب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قمة سباق المحيط، قائلاً إن "إنهاء حالة الطوارئ التي يعاني منها المحيط هو سباق يجب أن نفوز به".
على الرغم من التجارب والاختبارات والتحديات، فهذا ليس وقت الوقوف موقف المتفرج – بل إنه وقت العزيمة والتصميم والأمل.
قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن الحرب في أوكرانيا "كابوس إنساني لا هوادة فيه" ويزداد سوءاً مع مرور الأيام وانخفاض درجات الحرارة.
أدان الأمين العام للأمم المتحدة بشدة الهجمات التي بحسب المزاعم ارتُكبت في 29 و30 تشرين الثاني/نوفمبر، على يد حركة 23 مارس (إم 23)، واستهدفت مدنيين في قريتي كيشيشي وبامبو في إقليم روتشورو، في مقاطعة كيفو الشمالية.
في عام 2022، خصص الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ أكثر من 700 مليون دولار لدعم ملايين الأشخاص المحتاجين في حوالي 40 دولة. وفي حدث رفيع المستوى لجمع التبرعات، قال الأمين العام للأمم المتحدة إن هذا الصندوق يعد قصة نجاح للمنظمة الدولية.
من مدينة مونتريال الكندية، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن "حرب البشرية على الطبيعة هي في نهاية المطاف حرب على أنفسنا". وسلط الضوء على الحاجة إلى "إطار عمل عالمي للتنوع البيولوجي لما بعد عام 2020 بأهداف محددة وموجهة تتناول الأسباب الجذرية لهذا التدمير وبآليات مساءلة الفعالة."