منظور عالمي قصص إنسانية

تحديد البحث :

الألغام

من الأرشيف: معالجة القمح في مخزن الحبوب في تشيرنيهيف، أوكرانيا
© FAO/Anatolii Stepanov

المتحدث باسم الأمم المتحدة يؤكد أن المنظمة تعمل بتعاون وثيق مع السلطات التركية لإنشاء ممرات آمنة لصادرات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن المنظمة تعمل بتعاون وثيق مع السلطات التركية لإنشاء ممرات آمنة لصادرات الحبوب من أوكرانيا عبر البحر الأسود.

صبي يمشي بالقرب من منازل مدمرة بالقرب من منزله في نوفوسيليفكا، في ضواحي تشيرنيهيف في أوكرانيا.
© UNICEF/Ashley Gilbertson

حماية المدنيين من الأسلحة المتفجرة أثناء النزاع: 5 أشياء يجب أن تعرفها

في المتوسط، 90 في المائة من القتلى والجرحى جراء استخدام الأسلحة المتفجرة في المناطق المأهولة بالسكان هم من المدنيين. والالتزام الحكومي الدولي بمعالجة الضرر الإنساني الناجم عن استخدام هذه الأسلحة في المدن والبلدات والقرى يعد خطوة رئيسية نحو حماية أولئك الذين وقعوا في دائرة الصراع.

إيلين كوهن، القائمة بأعمال مدير دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام (أونماس)، في زيارة إحدى هذه المجتمعات بالقرب من العاصمة جوبا أثناء عملية إزالة ألغام
UN Photo / Isaac Billy

جنوب السودان: دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام وبعثة حفظ السلام الأممية تعملان بجد لتطهير البلاد من الألغام الأرضية

في حين تم إحراز تقدم كبير في إزالة جميع الألغام الأرضية المعروفة وغيرها من المتفجرات من مخلفات الحرب في جنوب السودان، إلا أن بعض المجتمعات المحلية في البلاد لا تزال معرضة للخطر بسببها.

NUMAD

إكرام أبكر جمعة: أعمل في مجال إزالة الألغام حتى ينعم أهلي بأرض خالية من المخلفات الحربية

وفقا لخطة الاستجابة الإنسانية للسودان للعام 2022، أكثر من نصف المتضررين من التلوث بالألغام هم من النساء. وانطلاقا من دافع إنساني ووطني، تعمل الشابة السودانية إكرام أبكر جمعة على التخلص من الألغام والمخلفات الحربية.  
 

ناجية من لغم أرضي (33 عاما) تجرب طرفا صناعيا جديدا في أحد مراكز التأهيل في تشاد.
ICBL/Gwenn Dubourthoumieu

عدد ضحايا الألغام الأرضية "مرتفع بشكل استثنائي" وسوريا وأفغانستان الأكثر تضررا

قال تقرير لمبادرة مجتمع مدني توفر البحوث وتدعمها الأمم المتحدة يوم الأربعاء إن الخسائر العالمية من الألغام الأرضية المضادة للأفراد كانت "مرتفعة بشكل استثنائي" العام الماضي، وكان السوريون والأفغان الأكثر تضررا.
 

وفاة 35 طفلا بين كانون الثاني/يناير وآب/أغسطس هذا العام بسبب الذخائر غير المتفجرة والألغام في العراق.
© UNICEF/Wathiq Khuzaie

اليونيسف: وفاة 35 طفلا هذا العام بسبب الألغام الأرضية والذخائر غير المتفجرة في العراق

في أعقاب وفاة طفلين في العراق هذا الأسبوع نتيجة انفجار أحد مخلفات الحرب المتفجرة، حث صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جميع الأطراف على تسريع كل الجهود لإزالة الألغام الموجودة والذخائر غير المتفجرة.

دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام (UNMAS) بتنفيذ عمليات إزالة الألغام الآلية واليدوية في توريت ، بجنوب السودان (من الأرشيف)
UN Photo/Martine Perret

بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام تتعاون مع حكومة اليابان لإخلاء قرية آمي من الألغام

زار وفد من المسؤولين بدائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام، وأعضاء من بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جنوب السودان، وممثلين من حكومة اليابان قرية آمي في جنوب السودان حيث تبذل الجهود لتطهير منطقة مساحتها 20 هكتارا من الذخائر العنقودية.

أطفال فارون من تصاعد العنف في إدلب، سوريا، يقيمون في مخيم مكتظ للمشردين داخليا قرب الحدود مع تركيا.
©UNICEF/Watad

زعيما الأمم المتحدة والصليب الأحمر يناشدان وضع حد لاستخدام الأسلحة المتفجرة في المدن

قال الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر اليوم الأربعاء، إنه في ظل  معاناة حوالي 50 مليون شخص في المناطق الحضرية من آثار النزاع المسلح، فإن الحرب في المدن "لا يمكن أن تكون أخبارا منشورة على الصفحة الخلفية".

Photo: UNMAS

في أعقاب دحر تنظيم داعش، الأمم المتحدة تزيل المتفجرات من المناطق المحررة في العراق

أدى النزاع واسع النطاق في العراق إلى تشريد أكثر من 5.8 مليون شخص منذ عام 2014. وفضلا عن ذلك، كانت المناطق التي تركها تنظيم داعش، بعد هزيمته، مشبعة بالألغام.

وفيما يتعافى العراق من آثار الحملة العسكرية لاستعادة المدن، تعمل دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام وشركاؤها في أكثر البيئات تعقيدا وتحديا للتخلص من أخطار هذه المتفجرات، كما قال مدير البرامج بالدائرة في العراق بير لودهامار، في مؤتمر صحفي في جنيف.

استمع
2'30"

اليوناميد: أكثر من 400 مدني وقعوا ضحايا للألغام في دارفور منذ عام 2005

في دارفور، لا تزال الذخائر غير المتفجرة تشكل تهديدا خطيرا للمدنيين، وبعثة حفظ السلام التابعة للعملية المختلطة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور، والجهود الإنسانية. وتشمل المتفجرات من مخلفات الحرب في دارفور القنابل التي أسقطت جوا والصواريخ والمدفعية وقذائف البنادق والهاون والقنابل اليدوية. ومنذ عام 2005، أسفر أكثر من 227 حادثا تسببت فيه مخلفات الحرب القابلة للانفجار عن وفاة أو إصابة 440 مدنيا؛ وخاصة الأطفال.