عرض للدمى لتعريف الأطفال اللاجئين السوريين بتراثهم
المهاجرون واللاجئون
لم يعرف الكثيرون من الأطفال السوريين السلام أبدا، ولدوا وكبروا في ظل الصراع الذي اندلع عام 2011، أو تركوا سوريا صغارا لا يتذكرون منها سوى الخوف وانعدام الأمان. الشاب اللاجئ جاسم لا يريد أن ينسى أولئك الأطفال ثقافة سوريا وتقاليدها. ولكن ما أفضل وسيلة يصل من خلالها إلى الأطفال السوريين اللاجئين في لبنان؟
أعدت مـفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين تقريرا عن مدرس التربية الرياضية الشاب جاسم.