الأمم المتحدة: لا يمكن التسرع بدفع الفلسطينيين والإسرائيليين إلى التفاوض بدون معايير ملائمة

©
وقال:"إن التوقف الراهن في المحادثات يتيح للجانبين النظر في خطواتهما المقبلة والبناء على الانخراط المكثف من الولايات المتحدة خلال التسعة أشهر الماضية. ويبقى الأمين العام ملتزما بالعمل مع الطرفين والشركاء الدوليين لإنهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967 ولإنشاء الدولة الفلسطينية التي تعيش جنبا إلى جنب في سلام مع إسرائيل في إطار حدود آمنة ومعترف بها."
وقال فرنانديز تارانكو:" إن الجانبين مسئولان عن عدم اتخاذ خطوات أحادية تعقد جهود العودة إلى المفاوضات".