بان يدين بشدة العمليتين الانتحاريتين في شمال غرب النيجر
ووفقا لتقارير وسائل الإعلام، ادعت حركةالتوحيد والجهاد في غرب أفريقيا مسؤوليتها عن الهجمات على ثكنة في أغاديز، والتي أسفرت عن مقتل تسعة عشر شخصا على الأقل، بينهم ثمانية عشر من الجنود، بالإضافة إلى هجوم على منجم اليورانيوم في ارليت والذي قتل فيه شخص واحد وجرح أربعة عشر.
وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم السيد بان كي مون، "أكد الأمين العام دعم الأمم المتحدة للجهود التي تبذلها حكومة النيجر ودول أخرى في منطقة الساحل لمكافحة آفة الإرهاب والجريمة العابرة للحدود، وذلك بالتعاون الوثيق مع الاتحاد الأفريقي والجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا والجماعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا".
وأضاف البيان أن السيد بان شدد على ضرورة مواصلة المجتمع الدولي العمل على تعزيز تعاونه لمواجهة هذه التهديدات الخطيرة لاستقرار المنطقة دون الإقليمية وخارجها".