الوضع في مالي يؤدي إلى استمرار فرار المدنيين إلى الدول المجاورة
مع استمرار القصف الجوي والقتال في مالي يواصل اللاجئون الفرار إلى الدول المجاورة خوفا من أعمال العنف وتطبيق التفسيرات المتشددة للشريعة الإسلامية كما قال كثير من الفارين لمنظمات الإغاثة.
وفي مؤتمر صحفي في جنيف قال أدريان أدواردز المتحدث باسم المفوضية العليا لشئون اللاجئين "يتحدث اللاجئون عن نقص الغذاء والوقود وعدم قدرة الأسواق التقليدية على العمل. ويدفع شح الحبوب المربين إلى ذبح بعض الحيوانات لديهم أو بيعها. ويسافر بعض اللاجئين باستخدام سيارة خاصة أو شاحنة فيما وصل آخرون من مالي سيرا على الأقدام أو ممتطين حمارا."
مزيد من التفاصيل وأخبار أخرى على موقع إذاعة الأمم المتحدة