بعثة الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي تختتم جولتها في الساحل وتلتزم بتعزيز قدرة المتضررين على مواجهة الأزمة الغذائية
اختتمت بعثة الشراكة الإنسانية برئاسة منظمة التعاون الإسلامي ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية زيارتها لبوركينا فاسو للاضطلاع على الأوضاع الإنسانية بعد زيارة لمالي والنيجر.
وفي جنيف، قال ينس لاركي المتحدث باسم مكتب تنسيق الشئون الإنسانية إن "بوركينا فاسو تواجه أيضا حالة طوارئ إنسانية، تضرر فيها ثلاثة ملايين شخص من الجوع هذا العام. وقد تفاقم الوضع بوصول نحو خمسة وثلاثين ألف لاجئ من شمال مالي وهم الآن موجودون مع مجتمعات مضيفة في بوركينا فاسو ذات الموارد المحدودة بالفعل. وهناك استجابة إنسانية تشمل كلا من اللاجئين هناك والمجتمعات المضيفة".
مزيد من التفاصيل وأخبار أخرى على موقع إذاعة الأمم المتحدة