الأمين العام يؤكد ضرورة لاستثمار في التعليم من أجل تنمية تيمور الشرقية
وقال بان خلال زيارته لمدرسة في العاصمة ديلي "التعليم يدعم المساواة، وينتشل الناس من الفقر ويمنع الأمراض وينقذ الأرواح وبذلك يزدهر الاقتصاد، وهذه هي الطريقة التي نبني بها المجتمعات المنتجة".
وتعمل اليونيسف مع الحكومة وغيرها من الشركاء لجعل المؤسسات التعليمية أكثر ملائمة للأطفال، وتدعم اليونيسف بناء المدارس وتدريب الأساتذة والآباء وتوفير المواد التعليمية وغيرها.
وقال الأمين العام "عندما أرى تيمور الشرقية وهي تستثمر في التعليم، فهذا يعني أن بذور مستقبل أفضل ستزدهر قريبا، وأود أن أشكر كل المانحين الذين يدعمون هذه المبادرات".
وفي السادس والعشرين من أيلول/سبتمبر المقبل سيطلق الأمين العام، على هامش اجتماعات الجمعية العامة في نيويورك، مبادرة "التعليم أولا"، التي تهدف إلى إرسال كل طفل في المدرسة، وتحسين نوعية التعليم وتعزيز المواطنة العالمية.