تجدد القتال في شرق الكونغو يؤدي إلى نزوح أكثر من ثلاثين شخصا خلال أسبوع واحد
أعلنت المفوضية العليا لشئون اللاجئين أن تجدد القتال بين مجموعتين مسلحتين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قد تسبب في نزوح أكثر من ثلاثين ألف مواطن كونغولي عن ديارهم.
وكانت المواجهات قد بدأت نهاية الشهر الماضي، عندما قامت الجبهة الشعبية للعدالة في الكونغو بمهاجمة ثلاث قرى في مقاطعة إيتوري، على مسافة تتراوح بين خمسين وثمانين كيلومترا إلى الجنوب الشرقي من بونيا، العاصمة الإدارية للمنطقة. وفي الثاني من الشهر الحالي، شنت جبهة السلام في إيتوري هجوما مضادا لاستعادة إحدى القرى.