لاجئو سيراليون يعودون من ليبريا إلى بلادهم
وقال ولد عبدالله إنه على الرغم من وجود بعض الإستجابة من الدول المانحة إلا أن هناك الكثير مما يجب عمله.
ويرأس ولد عبدالله اللجنة المشتركة بين الكاميرون ونيجيريا التي أنشاتها الأمم المتحدة العام الماضي لحل النزاع الحدودي بين البلدين، والتي اختتمت اجتماعا عقدته في أبوجا بنيجيريا هذا الأسبوع.
وقال ولد عبد الله في الاجتماع "إنه لو اختار البلدان الحرب، فإن المجتمع الدولي كان سيقوم بدفع مئات الملايين من الدولارات للمساعدات الإنسانية وغيرها، ولكننا نطالب الآن بدفع تكاليف أقل من ذلك لتخطيط الحدود".
وفي نهاية الاجتماع أشاد ولد عبدالله بروح التعاون التي أبداها الجانبان أثناء المحادثات. وستعقد الجولة الجديدة من المحادثات في ياوندي بالكاميرون في كانون الأول/ديسمبر المقبل.