منظمة الصحة العالمية ترفع حظر السفر المفروض على سنغافورة

قال الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في تقريره السنوي الثاني عن بعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوك)، إنه بعد خمس سنوات من القتال المستمر في الكونغو تقف اليوم الأحزاب الكونغولية والأمم المتحدة على مفترق طرق بين السلام والحرب.

وقال بيوت إن الولايات المتحدة أدركت حجم تهديد مرض الإيدز للتنمية والإستقرار في العالم وهي تساند هذا الإدراك بتوفير المصادر المالية اللازمة لمكافحة الإيدز.

ويهدف البرنامج إلى توفيروسائل الوقاية من المرض والتي يمكن أن تساعد في منع 7 ملايين إصابة جديدة وتوفير الأدوية لمليوني شخص وتوفير العناية والرعاية الطبية لملايين آخرين يعانون من المرض بمن فيهم الأطفال الذين فقدوا ذويهم بسبب الإيدز.

وأضاف بيوت قائلا لأول مرة يوجد جهد عالمي لسد الفجوة التي تحرم 95% من المصابين بالمرض من الحصول على الأدوية اللازمة لإنقاذ حياتهم. وقال إنه حتى مع الأموال الأمريكية فإن الإنفاق على الإيدز ما زال غير كاف.

والدول التي ستسفيد من هذه المساعدات هي بوتسوانا وساحل العاج وأثيوبيا وغيانا وهاييتي وموزمبيق وناميبيا ونيجيريا ورواندا وجنوب أفريقيا وتنزانيا ويوغندا وزامبيا.