"أريد أن أهدي هذا الانتصار إلى كل النساء وخاصة النساء العاملات في مجال السياسة في كل دول العالم."
رسالة ملؤها الإصرار والتفاؤل بعثت بها ماريا فرناندا إسبينوزا لحظة انتخابها رئيسة للدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في مايو/أيار الماضي، لتدون بذلك اسمها في سفر المنظومة الأممية باعتبارها أول امرأة من أميركا اللاتينية ورابع امرأة تتولى هذا المنصب على مدى ثلاثة وسبعين عاما.