في كلمته أمام الجمعية العامة اليوم، أشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إلى ما تتعرض له مدينة القدس من عمليات تزوير للحقائق وتدمير للمعالم والمقابر، وتغيير للهوية الدينية والتاريخية، فضلا عن سحب هوية سكانها ومحاصرتها بهدف عزلها عن محيطها الفلسطيني جغرافيا وديمغرافيا.