يواجه شعب ميانمار أزمة ذات أبعاد سياسية واجتماعية واقتصادية وحقوقية، إضافة إلى أزمة إنسانية غير مسبوقة، مع تصاعد الاحتياجات بشكل كبير، منذ الانقلاب العسكري، تضاف إليها الموجة الثالثة الشديدة من كوفيد-19.
دعا برنامج الأغذية العالمي حكومة السودان إلى توفير الأمن الكافي، على وجه السرعة، واستعادة المخزونات المنهوبة من مستودعاته، وتقديم ضمانات حتى يتمكن البرنامج من استئناف عملياته بأمان في شمال دارفور.
أعلن برنامج الأغذية العالمي أنه بصدد تعليق أنشطته في شمال دارفور حتى إشعار آخر، وقد يؤثر التعليق على حوالي مليوني شخص. ويوجد لبرنامج الأغذية العالمي أربعة مستودعات أخرى في كبكابية وكتُم وسورتوني.
ربما أثرت قيود السفر المرتبطة بجائحة كوفيد-19 على الأرقام والإحصائيات المتعلقة بالهجرة الدولية في عام 2021، لكن عدد الأشخاص الذين أجبروا على مغادرة منازلهم، بسبب الصراع والاضطهاد، ارتفع إلى مستويات قياسية.
أدان مجلس الأمن مقتل 35 شخصا على الأقل بحسب ما ورد - بمن فيهم أربعة أطفال وعاملان في منظمة إنقاذ الطفولة - في ولاية كاياه بميانمار في 24 كانون الأول/ديسمبر.
أدان الأمين العام للأمم المتحدة، بشدة، استمرار عمليات النهب والاعتداءات على منشآت الأمم المتحدة ومعداتها وإمداداتها الممنوحة للسلطات السودانية بغرض الاستخدام المدني، في مدينة الفاشر، بولاية شمال دارفور.
قال نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة، السفير دميتري بوليانسكي إن بلاده تريد "ضمانات جادة" من الولايات المتحدة ومن أعضاء منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) "بأن الناتو لن يتوسع" - شرقا.
دعا الشركاء الدوليون* قادة الصومال إلى تغليب مصلحة البلد أولا، وتهدئة التوترات السياسية المتصاعدة، والامتناع عن الاستفزازات "التي من شأنها تقويض السلام والاستقرار."