تتعرض امرأة أو فتاة واحدة من بين كل ثلاث نساء إلى الاعتداء الجسدي أو الجنسي خلال حياتهن، ويكون في معظم الأحيان من طرف شريك الحياة. وسواء كان المنفذ شخصا معروفا (من الأقرباء أو الجيران) أو غريبا عن الضحية، فالآثار مدمرة نفسيا وجسديا. وكثيرا ما يجبر المجتمع الضحية على الصمت وهكذا يفلت المعتدي من العقاب.