استنادا للعلاقات الممتدة بين مصر ومنظمة اليونسكو عبر التاريخ، والتي تعود بوجه خاص إلى حملة إنقاذ الآثار في النوبة، ومنها معبد أبو سمبل (1963-1968) التي كانت وراء صياغة اتفاقية اليونسكو لحماية التراث العالمي المبرمة في عام 1972، جاءت الزيارة الأولى للمديرة العامة لمنظمة اليونيسكو، أودري أزولاي، للمشاركة في احتفالية مصر بموكب نقل المومياوات الملكية قبل أيام.